الولاده الالهيه

25 يوليو 2010


ان مناظر الولادة الالهية للمك او الفرعون واحدة على مر العصور سواء فى الدولة القديمة فى بردية وستكاروميلاد اول ثلاثة ملوك من الاسرة الخامسة او فى الدولة الحديثة وولادة حتشبسوت الالهية او ولادة امنحوتب الالهية نفس المناظر مع بعض الفروق البسيطة

فى بردية وستكار كانوا الملوك لاينحدرون من اصول ملكية ولا يجرى فى عروقهم الدم الملكى ونظرا لان هذا يخالف العرف المصرى فى الجلوس على العرش فقد اختلقوا انهم من صلب الالة رع ولم تكن مناظر بل كانت بردية مكتوبة وكان فيها رع والزوجة بشرية

فى ولادة حتشبسوت كان السبب هو الدعاية السياسية للحكم حيث انها انثى وهذا يخالف القوانين المصرية القديمة فى تولى امراة العرش نظرا لضعفها ومن اجل تبريرا اغتصابها للعرش استخدمت العقيدة عن الاصل المقدس للملك وادعت ان امون اختارها من بين كل الشعوب وهذة حيل نساءوكانت المناظر فى معبدها بالدير البحرى تمثل ان الالة امون نزل فى هيئة بشرية وتزوج من امها احمس وانجب حتشبسوت لتعتلى العرش

ولادة امنحوتب الثالث حيث ان اصلة غير معروف حيث ان امة هى موت ام ويا هل هى ميتانية الاصل ام مصرية ولو كانت ميتانية وهو الارجح فهو لا يصلح ملك لعدم وجود الدم الملكى فية وايضا نظرا لزواجة من عامة الشعب كل هذا جعلة يختلق قصة ميلادة المقدس من صلب امون مللك الالهة

والمناظر موجودة فى الاقصر فى غرفة منفردة بها اسمها حجرة الولادة
ولادة نخت نب اف السبب كان انة لم يكن من اصل ملكى وانة اغتصب العرش من الملك نفرتيس الثانى ونظرا لعدم ثورة الشعب ضدة اسس المعابد فى طول الارض وعرضها لارضاء جميع الكهنة اقام بيت الولادة وهو الماميزى بمعبد الدندرة وقال فية انة من اصل الهى من صلب حورس الكبير الممثل لكل من اوزوريس فى عالم الموتى وامون فى عالم

 مناظر الولاده الالهيه عند الملكه حتشبسوت
في موضوع اخر ان شاء الله










امبراطورية مصر الذهبية

15 يوليو 2010

الجزء الاول


javascript:void(0)
الجزء الثانى

نافوره تريفى في ايطاليا

12 يوليو 2010






يشير الاسم تريفي trevi الى العذرية.

فقد كانت بنات روما قديما يأتين الى هذا النبع لتمني الزواج

وأيضاً كانت تقصده النساء من أجل الطلب وتمني نعمة الأمومة.

وعلى هذا فقد كان للنبع قبل أن تبنى هذه النافورة أساطير

تحاك حول تحقيق الأمنيات.



لكن القصة الأخرى هي قصة العذراوات الثلاث الموجودات في

الأساطير اللاتينية ويرمزن الى الخصوبة والنقاء وتعتبر هذه الأسطورة

الأكثر انتشارا في معظم المدن الإيطالية وحيث توجد نافورة مياه

بُـنيت النافورة أسفل قصر ضخم  يمثل المجد الهندسي

والثقافي والمهني لروما في العصور الوسطى. وهو من أبدع القصور

في روما اليوم، لكن غير مسموح للسياح بزيارته من الداخل على الإطلاق،

بل فقط التمعن بمنظره الخارجي البديع والتفكير بالقصر الذي بني على

نبع ماء وعلى قناة رومانية لجر المياه من الينابيع المحيطة والكثيرة الوجود في روما.



أما رمزية النافورة والأشكال التي تحملها فمعانيها تدل على الخير والجمال والحق.

ويمثل وسط النافورة تمثال نبتون الذي يقف على عربة يجرها حصانان

وتحيط بها العذراوات الثلاث، فيما البركة التي يصب فيها الماء الغزير تمثل

المحيطات ودائرتها البيضاوية تمثل الفصول الأربعة في تقلبها وتغير أحوال العالم.





لا ندري بالتحديد كم مليونا من الناس رموا أمنياتهم في قلب البركة

التي يتم تنظيفها أسبوعياً كل ليلة اثنين، حيث يتحول لونها الى الأحمر

بسبب كثرة ما يرمى بها من أمنيات. غير أن الأمنية الأولى التي تكون

خاصة تلحق بأمنية أخرى وهي العودة الى المكان مرة ثانية

إذا ما تحققت الأمنية الأولى. كم من شخص عاد الى المكان

للشكر لا نعرف، غير أن ما نعرفه أن هذه النافورة قطعة هندسية

فريدة منحوتة في قلب المدينة وكل زاوية فيها عبارة عن متحف صغير



قصه اوديب "عقده اوديب"

6 يوليو 2010

اوديب


 اسم أوديب باللغة اليونانية  يعني ( صاحب الأقدام المتورمة )


في العصر القديم كان هناك ملك إغريقي أنجب أبن يُدعى أوديب، وكانت من عادات الإغريق هو أن يقوموا بقراءة مستقبل أبناءهم عند ولادتهم، فقرأ الدجالين آنذاك مستقبل أوديب وقالوا للملك أن ابنه أوديب سيقوم بقتله ويتزوج من امرأته التي هي أم أوديب، فأمر الملك بأن يتولى أمر أوديب الحرس وذلك بقتله إلا أنهم قاموا بإعطاءه لمزارع لديهم وقام بتربيته كأمير.



وفي أحد الأيام كان أوديب في حانة وكان فيها بعض الدجالون أو من يُطلق عليهم المستبصرون وذلك لأن إعتقادتهم بأنهم على اطلاع كامل على المُستقبل، فقرأ المستبصرون لأوديب مستقبله وقالوا له أن سيقتل أبوه ويتزوج أمه، فخاف أوديب اعتقاداً منه أنه سيقوم بقتل أباه المزارع وأمه زوجة المزارع لذا قرر أن يترك المدينة ويذهب إلى مدينة تُدعى مدينة ثيبس (مسقط رأسه). وقبل دخوله للمدينة كان هناك جسر للمرور، وأثناء عبوره لذلك الجسر واجه موكب ملك ثيبس (والده الحقيقي)، فطلب منه الحرس التنحي جانباً ليعبر الملك إلا أن الغرور الذي رباه عليه أباه المزارع جعله يرفض ذلك، فقتل الملك والحرس ولم يكن على معرفة بأن الشخص الذي قتله هو ملك ثيبس، عند وصوله إلى المدينة كان يمنعه من دخولها لعنة تدعى لعنة التنين سفنكس. ,
وليتمكن أي أحد من دخول أو الخروج من هذه المدينة يلزم عليه حلّ هذا اللغز. استطاع اوديب بقدرته حلّ هذا اللغز وتخليص المدينة من اللعنة،

وفي ذلك الوقت كان ( السفينكس ) ذلك الحيوان الذي له راس امرأة وجسم أسد وجناحا طائر يقسو على أهالي طيبس ويعذبهم اشد العذاب . وإن الآلهة أرسلت ( السفينكس ) إلى طيبس ليسال الناس ألغازا ومن لم يحل تلك الألغاز يقتله . دفع هذ ا الوضع ( كريون ) خليفة الملك ( لايوس ) أن يعلن للناس بأن كل من يخلّص البلد من محنتها التي يسببها لها هذا المخلوق الشرير سيتولى العرش ويتزوج أرملة الملك (لييوس ) الملكة الجميلة (جوكاستا) ، وعندما دخل اوديب المدينة قابله ( السفينكس ) و ألقى عليه ذلك اللغز الذي يتضمن : ما هو الحيوان الذي يمشي على أربعة صباحا ، وعلى اثنين ظهرا ، وعلى ثلاثة مساءا ؟ ) أجاب ادويب على هذا السؤال وذلك بقوله انه الإنسان ، أي عندما يكون طفلا يحبو على أربعة وعندما يكبر يمشي على اثنين ، وعندما يشيخ يستعين بالعصا أي انه يمشي على ثلاثة . هناك روايتين إحداهما تقول عندما سمع سيفينكس هذا الجواب انتحر ، وأخرى تقول إن اوديب قتله . ونتيجة لذلك صار ملكا على طيبة وتزوج الملكة دون أن يعرف بأنها أمه وأنجب منها أربعة أطفال



وبعد فتره انتشر الطاعون فأتى بمُستبصر ليعلمه ماسبب مايحدث فأجابه بأن هذه اللعنة هي بسبب أن الملك السابق قُتل ولم يؤخذ بثأره، فسأل أوديب زوجته عن أسباب مقتل زوجها وكانت تجيبه بأنه قاطع طريق قتله ولم تكن على علم بأن أوديب (زوجها/ابنها) هو من قتله.



وبعد التحقيق والبحث جاء المزارع (والده) وأخبرهم الحقيقة كامله، وصُدمت الملكة وقالت إنها حصلت على ولد من الولد وزوج من الزوج، فشنقت نفسها وأما صدمة (عُقدة) أوديب كانت كبيره جداً لم يستطع تحملها ففقأ عينيه الإثنتين بيده لأنه لم يتمكن من معرفة الحقيقة وهي أمامه.

و سار بعدها هائما على وجهه تجره ابنته انتيجونة





Charon ناقل الارواح الي العالم الاخر

2 يوليو 2010


ابن آلهة الليل كانت مهمته نقل الأرواح الميتة من بلاد الحياة العاليا إلى البلاد السفلى عن طريق نهر Styx حيث ارتبط اسم النهر باسمه " باسم Charon " وكانت التقاليد اليونان القدماء يضعون قطع معدنية تحت السنة المتوفين كأجرة ل Charon على نقلهم إلى البلاد السفلى .