صور ارشيفيه لمصر في اوائل 1900 Archive pictures of Egypt in the early 1900's

6 أبريل 2010


صورة قديمة لأبو الهول

كان مغطى بالرمال حتى رقبته .. لذا في كتب الرحالة القدامى عندما يصفون منطقة الأهرامات يقولون وعلى مقربة منها رأس كبير يشبه وجه الإنسان !

حيث لم يكونوا يروا غير رأسه فقط


أبرز جماليات القاهرة التي اشتهرت بها في ذلك الوقت

وهي المشربية

المشربية كانت توضع على شباك البيوت أو على البلكونات .. بحيث تسمع لمن في الداخل رؤية الشارع ولا يراه أحد .. بالإضافة لدخول الهواء والشمس


لوبي فندق سميراميس .. وهو من أعرق فنادق القاهرة .. هو وفندق شبرد

سميراميس هو اسم إحدى الملكات القدامى ..


فتاة مصرية ولبسها آنذاك

كان هذا هو لبس المرأة منذ 100 سنة .. سواء في الريف أو القاهرة

ومع هذا فهي تبدو كالشمس ... قديمة .. وصبية



وسيلة انتقال قام بعملها الأهالي

فبدلاً من الحنطور .. أو العربة المكشوفة التي يجرها حمار

قاموا بعمل عربة مغطاة وتحميل عدداً كبيراً من الناس ... ويجرها حصانين
 
 
وقت الفيضان ... وقد ارتفعت مياه النيل وغطت الآثار الموجودة في أسوان

وبالفعل هناك آثار تم غرقها كلها ولم تعد موجودة ... لأن أسوان كانت من أكثر المناطق تضرراً من الفيضان

ونرى في الصورة السابقة الزوار يدخلون المعبد الفرعوني من الباب ولكن في قارب




المبنى هو : جامع أحمد بن طولون
الأمير أحمد بن طولون هو تركي الأصل ... جاء والياً على مصر بعدما أرسلته الدولة العباسية لهذا الغرض .. لكنه استقل عنها وأسس الدولة الطولونية
أبرز ما بناه الأمير هو هذا الجامع ... وقصره على جبل المقطم .. وبجانبه ميدان لسباق الخيل ولعب البولو ( وهي لعبة تركية ) بالإضافة إلى دار الإمارة التي كانت متصلة بالجامع من خلال ممر بجانب المحراب
هذا الجامع تكلف 120 ألف دينار وقتها ، وقد صمم هذا المسجد مهندس ( مصري قبطي ) من سكان مصر قبل الفتح الإسلامي ... ويتميز بمئذنته الملتوية كما هو واضح بالصورة السابقة... وهي على طراز مئذنة سامراء في العراق .. ولن نتعجب من هذا لو عرفنا أن أحمد بن طولون مولود في العراق



صحن الجامع الأزهر وبه المصلين وطلبة العلم .. وهو أول جامعة إسلامية في العالم الإسلامي
حيث كانوا يجلسون في حلقات على أيدي مختلف المشائخ .. حلقة للغة العربية وحلقة للفقه وأخرى للحديث .... إلخ


الأهرامات في وقت الفيضان ..
كل عام كان يحدث فيضان في مصر .. وأوقاته كانت معروفة .. فكانت القرى تغرق بالماء ، وفي القاهرة كانت تنساب المياه خارج النيل

والحمد لله انتهت هذه المشاكل الآن بعد بناء السد العالي
في الصورة السابقة نجد المياه وقد غطت المنطقة القريبة من الأهرامات .. حيث أن نهر النيل كان قريباً منها
واستغل الفلاحون هذه المناسبة وأخذوا يحرثون ويزرعون الأرض التي تم ريّها يدون تعب
ويصف أحد الرحالة العرب الذين زاروا القاهرة وقت الفيضان منذ مئات السنين .. ويقول بأن وقت الفيضان كانوا يرون القاهرة من على جبل المقطم وكأنها جزيرة كبيرة داخل النيل



الإحتفال السنوي المسمى بالمحمل
وذلك بمناسبة إرسال كسوة الكعبة من مصر إلى مكة المكرمة ..
هذا الإحتفال كان يبدأ مع قرب موسم الحج .. وكانت مصر هي ملتقى حجاج المغرب والأندلس وجميع دول شمال أفريقيا .. حيث يتجمعون هناك في عدة مناطق بالقاهرة .. مثل جامع أحمد بن طولون .. وعند بركة الحج ( وهي الآن منطقة حدائق القبة ) ويأتي أمير الحج الذي سيكون مسئولاً عن بعثة الحجاج المصريين .. وتتجمع الشرطة في حضور عدد كبير من المواطنين وهم يودعون كسوة الكعبة إلى الأراضي المقدسة







2 التعليقات:

أع ـقل مـ ج ـنـونــة يقول...

حلوين اوي ياساسو

ميرسي ياحبيبي تسلم ايديكي

Tarkieb يقول...

حلو اوي

إرسال تعليق